قرأت وكتبت (الرواية)

.

.

.

ومن على رف (الرواية) في مكتبتي .. أنقل طرفاً مما قرأت ومما كتبت

 

رواية / الخيميائي

. . .

قرأت:

إذا رغبت في شيء بشدة، فإن العالم كله يطاوعك لتحقيق رغبتك“.

وكتبت:

قد يكون كنز كل واحد منا أقرب مما يتصور، وبشيء من الإصغاء و التبصر يصبح ملك اليد .. وتذكر دائماً: حيث يكون كنزك .. هناك قلبك.

مراجعة الرواية كاملة على الرابط

 

رواية / عائد إلى حيفا

. . .

قرأت:

“لقد مضت عشرون سنة يا سيدي! عشرون سنة ماذا فعلت خلالها كي تسترد ابنك؟ لو كنت مكانك لحملت السلاح من أجل هذا.. أيوجد سبب أكثر قوة؟ عاجزون عاجزون مقيدون بتلك السلاسل الثقيلة من التخلف والشلل! لا تقل لي إنكم أمضيتم عشرين سنة تبكون! الدموع لا تسترد المفقودين ولا الضائعين ولا تجترح المعجزات! كل دموع الأرض لا تستطيع أن تحمل زورقاً صغيراً يتسع لأبوين يبحثان عن طفلهما المفقود.. ولقد أمضيت عشرين سنة تبكي.. أهذا ما تقوله لي الآن؟ أهذا هو سلاحك التافه الآن؟“.

وكتبت:

يصل سعيد وصفية إلى بيتهما في حيفا، وقد عادا أدراجهما عقدين من الزمان روادهما في الأثناء خواطر عن كنه الوطن: أهو الأبوة؟ أم البنوة؟ أم صورة للقدس أو لشهيد العائلة على الجدار؟ أم مزلاج نحاسي؟ أم شجرة بلوط؟  فتستقبلهما مالكته العجوز بالترحاب، ويقلّب الثلاثة أنظارهم نحو الأشياء الموزّعة هنا وهناك في غرفة الاستقبال.. أنظار لا تشبه بعضها بعضاً.

مراجعة الرواية كاملة على الرابط

 

وهنالك الكثير من الروايات المنشورة تحت تصنيف (الرواية)

 

 

عدد القراءات:631 قراءة